الطبيعة والمغامرة
تجاربٌ ومغامرات لا مثيل لها
تفتخر سلطنة عُمان بالطبيعة والحياة البرية الغنية للبلاد، وهي تعمل على حماية هذا التنوع البيئي الغني على المستوى الأحيائي والنباتي، من خلال إقامة العديد من المحميات الطبيعية مثل محمية جزر الديمانيات في مسقط و محمية السلاحف في رأس الجنز بمحافظة جنوب الشرقية ومواقع أرض اللبان في محافظة ظفار ومحمية الكائنات الحية والفطرية في محافظة الوسطى.
كما أن هناك اهتمام خاص بالفصائل المهددة بالانقراض، حيث أن المياه المحيطة بسلطنة عمان هي موطن لعدد كبير من الأسماك المتنوعة بالإضافة للدلافين والحيتان المهاجرة، ناهيك عن الشعاب المرجانية والطحالب البحرية الفريدة التي تدعم النظام البيئي البحري. أما في البر، فالمناطق المحمية تغطي جزءاً كبيراً من الأراضي التي تتكاثر فيها الحيوانات المعرضة للانقراض مثل المها العربي والنمر العربي والوعل النوبي. كما تعتبر سلطنة عمان موطناً مثالياً لعدد كبير من الطيور المقيمة أو العابرة، ولذلك أصبحت مقصداً لهواة ومحترفي مراقبة الطيور الذين يقصدونها لمتابعة مرور الأسراب المختلفة من الطيور المهاجرة كل عام.
التزلج الشراعي على الماء
يشكل المزج بين ركوب الأمواج والطيران المظلي رياضةً رائعة وتحديًا صعبًا في الوقت نفسه، وهو نشاط
التزلج على الألواح
اكتسبت رياضة ركوب الألواح والتجديف وقوفاً زخماً كبيراً في عُمان، حيث بدأت كنشاط جديد في بداية
استكشاف الكهوف
تتحظى السلطنة بالعديد من الكهوف للاستكشاف، فهي موطنٌ لثاني أكبر كهف جوفي في العالم
الجولف
قد يتفاجأ البعض بمعرفة أن رياضة الجولف لها تاريخ طويل وحافل في السلطنة منذ السبعينيات.
ركوب الدراجات الهوائية والجبلية
ازدادت شعبية ركوب الدراجات الهوائية والدراجات الجبلية في السلطنة، حيث يقدّر راكبو الدراجات
الرياضات المائية
تفتخر عُمان بتاريخها العريق في بناء السفن والتجارة عبر البحار، لذلك يشتهر العُمانيون بالعلاقة الفريدة
المسير الجبلي
تمتلك السلطنة عدداً هائلاً من المسارات المخصصة لهواة الاستكشاف سيراً على الأقدام، حيث تختلف
التسلق
تزخر عُمان بالعديد من المواقع المغرية لمحترفي تسلّق الجبال سواء كان تسلق الجبال الصخرية أو